![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhvGTecm9PxGyQb_dF7h2fIUrsHZhWX_YWOPvEBclenTk9_Qxi6yJye-cBeH4SdNJpcqM5gSkZ7Rai8T9Q7GkOEU3NVkmfaDm7j8NTkUxkS_7VF7DhyCuKdKuqC-ncd1CfZ_hd7iAPtLNjR30KqJHKffVu9JlOcA0q2-oGKlJsNG0NheMBOpLzYHtkT_io/s1200/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%AC%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9%20%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84_%20%D9%83%D9%8A%D9%81%20%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%20%D8%B7%D9%81%D9%84%D9%8B%D8%A7%20%D9%88%D8%A7%D8%AB%D9%82%D9%8B%D8%A7%20%D9%85%D9%86%20%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%87%D8%9F.webp)
سيأخذ الأب أو الأم الكرة ولا أحد سيلعب بها (لا أحد يفوز).
هذه التقنيات لا تأتي من فراغ، بل تعتمد على أبحاث نفسية وعلمية تمت على مدار عقود لدراسة كيفية تحقيق التوازن بين الانضباط والحرية في تربية الأطفال، ومن أهم الأساليب المُتبعة:
دائمًا ما يلعب الآباء والأمهات دور هام وأساسي في تعليم الأطفال حول التصرف في العديد من المواقف المختلفة في الحياة من أجل تطبيق التربية الإيجابية، فهذا ما يشكل الشخصيات الخاصة بهم في المستقبل، فهم لديهم ذكرياتهم محفورة إلى الأبد، فعندما يكبروا يعتمد الأمر على أحداث الماضي التي تشكلت منها هذه الشخصيات، فمن خلال مجموعات مختلفة من الرسائل من الكبار هي من تظهر للأطفال في المستقبل.
اتفقوا معًا على التصرف والإجراء الذي يتم اتخاذه في حالة عدم اتباعهم للقواعد المتفق عليها.
تقبل الأطفال لمشاعرهم والتعبير عنها بشكل صحي هو جزء حيوي من التطور العاطفي.
في الكتاب، توضح إينس أن الثقة بالنفس والاستقلالية تتطوران مع الوقت، وأن الدور الأهم للأهل هو توفير التربية الإيجابية للاطفال بيئة داعمة تشجع على التعلم والاكتشاف. الأهل يمكنهم تشجيع الاستقلالية من خلال السماح للأطفال باتخاذ قراراتهم الخاصة، مع تقديم الدعم والمشورة عند الحاجة.
التساهل أو التوقعات المنخفضة أو الممتلكات المادية كوسيلة للتعبير عن الحب لن يؤدي إلا إلى إفساد أطفالك.
تشجيع العمل الصالح: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل)، مما يشجع الأطفال على ممارسة الأعمال الصالحة.
إنها عملية ذات اتجاهين. لا يمكن المطالبة بالاحترام. يتم كسبها دائمًا. إذا تحدثت مع طفلك بأدب وعاملته بلطف ، فمن المحتمل أن يستجيب بنفس الطريقة.
كيف يمكن أن يحول التفاهم والتواصل الإيجابي علاقتنا مع أطفالنا؟
تنبع التربية الإيجابية من التربية الإيجابية للاطفال القلب، فهي نتائج حب الطفل الكبير من قِبل مقدم الرعاية، لذا فهي لا تتطلب سوى حباً صادقاً وبعضاً من المتطلبات الآتية:
من خلال استخدام هذه الأدوات والتقنيات، يمكن للوالدين العمل باتجاه تحقيق هذه الأهداف وتعزيز التعاطف والاحترام في علاقاتهم مع أطفالهم.
تأكدي من أنك تستمعي لأطفالك أكثر مما تتحدثي لهم، فاحترام آراءهم واختياراتهم، حتى وإن لم تكن تتفق بالضرورة معكِ من أهم قواعد التربية الإيجابية، مع ضرورة إظهار أن رأيهم مهم، وأن لهم أهمية واعتبار، فبذلك تنمي شخصيتهم وتجعلي لهم شخصية مستقلة.
جوهرة من بلادي#اليوم_العالمي_للنمر_العربي#رؤية_السعودية_2030