تشمل هذه الاستراتيجية تقديم ردود فعل إيجابية على السلوكيات الجيدة والتركيز على الجوانب الإيجابية من سلوك الطفل، وليس فقط النقاط السلبية.
في عالم اليوم السريع التغير، تعد التربية واحدة من أصعب وأهم المهام التي يتعين على الآباء والأمهات تنفيذها. أحد الأساليب التي اكتسبت شهرة واسعة في الآونة الأخيرة هو التربية الإيجابية.
قد تكون رعاية أكثر من طفل أمرًا مرهقًا خاصةً إذا كانوا جميعاً في أعمار متقاربة، إليكم بعض النصائح لمساعدتكم في ذلك:
الاحترام المتبادل يتضمن الاستماع إلى الأطفال، الاعتراف بمشاعرهم، والتفاعل معهم بطريقة تحترم فردانيتهم وذكائهم.
تقبل الأطفال لمشاعرهم والتعبير عنها بشكل صحي هو جزء حيوي من التطور العاطفي.
ويمكن استبدال المكافآت باستخدام الكلمات، فالكلمات الجيدة هي أفضل وسيلة لتشجيع الأطفال.
ما هي الأدوات والتقنيات التي يمكن للآباء استخدامها للتفاعل مع أطفالهم بطرق أكثر إيجابية وتعاطفية؟
مثال آخر واضح على التفاوت بين الجنسين هو كيف يلعب الآباء مع أطفالهم في المنزل. تشير الدراسات إلى أنهم غالبًا ما يلعبون بخشونة مع أولادهم مقارنة ببناتهم. اللعب الخشن نور الامارات يعني أن هناك المزيد من الدغدغة والهبوط في حالة الأبناء مقارنة بالبنات.
تركز التربية الإيجابية على بناء علاقة صحية قوية بين الوالدين (أو مقدمي الرعاية من المدرسين والمدربين) والطفل. فهي تقدم حلولًا لمشاكل تربية الأطفال اليومية والتحديات في سلوك الطفل، وذلك بناء على أساليب تطبيقية مدروسة جيدا تخرج أفضل ما في الأطفال والمراهقين.
ولكن ما هي التربية الإيجابية، وكيف الامارات يمكن تطبيقها في الحياة اليومية؟ في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، توضح ريبيكا إينس هذه المبادئ وتقدم استراتيجيات عملية لتطبيقها.
سيساعدهم ذلك على تطوير حس الاتجاه وتعزيز مستوى ثقتهم. التحكم في كل قرارات حياتهم سيجعلهم متمردون أو غير مطيعين.
الرئيسية الشرق الأوسط العالم الرأي الاقتصاد ثقافة وفنون صحة وعلوم تكنولوجيا يوميات الشرق الرياضة في العمق فيديو بودكاست ألعاب ما هي التربية الإيجابية وكيف تمارسها؟ يوميات الشرق
وتستعرض سوبرا بعض أساليب التربية الإيجابية وكيفية استخدامها مع الطفل، ومنها:
وتشجع التربية الإيجابية الآباء بشكل أساسي على «ملاحظة الأطفال وهم طيبون ويقومون بأمور جيدة» وتقديم ملاحظات أكثر إيجابية، بدلاً من التركيز دائماً على السلوك السيئ.