
السلوك الإجرامي كالسرقة وتعمد إشعال الحرائق واقتحام المنازل والتخريب.
الانخراط في هاوية إدمان المُخدرات والكحوليات وشرب السجائر في سن صغير جدًا.
والسلوك غير الطبيعي، قد يكون من غير المعتاد أن يتصرفوا خلاله بطريقة عاطفية أكثر من اللازم، وأن تكون لديهم مشاكل في المزاج تستمر لأكثر من بضعة أيام، وقد يظهرون أعراضاً شديدة العدوانية، مثل: ضرب أطفال آخرين، أو عدم اتباع التعليمات، ويمكن أن تكون هذه علامات على سلوك غير طبيعي.
عملية التشخيص من الأمور المُرهقة التي تحتاج إلى تداخل العديد من الوسائل للمساعدة في معرفة نوع الإضطراب الذي يعاني منه الطفل، نظرًا لتشابه الأعراض بين الإضطرابات المختلفة، وقبل البدء في التشخيص لا بد من الأخذ في الاعتبار العوامل التي تساعد في تغير سلوك الطفل بشكل مؤقت مثل التعرض لصدمة أو أزمة أو اعتداء أحد الأطفال عليه بالضرب، فمن الطُرق المستخدمة في تشخيص المشكلات السلوكية عند الأطفال ما يلي:
أهم العوامل البيئية المساهمة في تغير سلوك الطفل هي اكتساب سلوكيات من الأطفال المحيطين به خاصة إذا كان الآباء صارمين زيادة عن الحد وسلبيين وهو ما قد يولد الكثير من السلوكيات العنيفة لدى الطفل حتى يحصل على الاهتمام ويجذب الانتباه.
بعض الأطفال يصرخون بصوت عالٍ بشكل مزعج ويتجادلون طوال الوقت ، بينما البعض الآخر عنيد ويصرخ على كل شيء ، حتى في الأماكن العامة. إن السلوك الجامح لهؤلاء الأطفال يجعل خروج الوالدين معهم كابوسًا.
كيفية استغلال شهر رمضان لتعزيز تقليل استخدام الأجهزة الذكية لدى الأطفال
الملك عبدالله الثاني يدعو لتحرك دولي عاجل لوقف حرب الإبادة على غزة
هناك العديد من السلوكيات التي تندرج تحت قائمة الإمارات (سلوك الطفل الغير طبيعي) لكن أكثر تلك السلوكيات شيوعًا، ما يلي:
العلاج النفسي هو نوع من الاستشارة التي تهدف إلى مساعدة الأطفال من خلال التحدث معهم حول كيفية التعبير عن أنفسهم والتحكم في غضبهم.
في هذه الحالة ، تظهر علامات وأعراض الاضطراب قبل سن العاشرة عند الأطفال.
من خلال اللعب معه، وقضاء الكثير من الوقت برفقته، ومدحه وذكر صفاته الإيجابية.
غالباً ما يتمتع الطفل بتفكير خيالي إلى حد كبير، فنجده يتحدث عن مغامراته عندما صعد إلى الجبل بمفرده ثم طار على جناح النسر، وقفز منه على سحابة بيضاء جميلة، هذه القصص قد تبدو جميلة ولكنها قد تخفي ورائها خطراً.
هو نوع من العلاج النفسي يساعد على فهم سلوك الطفل ومساعدته في تعديله والتحكم في انفعالاته ومشاعره وإدارة غضبه بشكل صحي، ومقاومة الإحباط الذي قد يُصيبه بين فترة نور الإمارات وأخرى، كذلك تعليمه كيفية الاسترخاء والتصدي للإجهاد، لذلك يُعتبر هذا النوع من العلاج هو أكثر نوع فعال في علاج الاضطرابات السلوكية والانفعالية لدى الأطفال.